عادل أبو عامر، شاب مصري بسيط من عامة الشعب، مرشح مجلس النواب ٢٠٢٠ عن الدائرة السابعة، عضو بالجمعية الوطنية للتغيير بعضوية رقم ٢٠٨١٧ قبل ثورة ٢٠١١، عادل أبو عامر مُعلم معتمد بالإتحاد المصري للمظلات والرياضات الجوية سابقاً، حاصل على درجة البكالوريوس في الإعلام – جامعة القاهرة، منذ إبريل ٢٠٠٩ يعمل عادل أبو عامر بجهة رقابية خدمية بالجهاز الإداري للدولة، عادل أبو عامر – باحث خدمة مواطنين – بقطاع شئون الفروع بالهيئة العامة للرقابة علي الصادرات والواردات، عمل عضواً بالمكاتب الفنية لأهم الإدارات المركزية بالهيئة، كما كلفَ مديراً لإدارة مناطق الإنتاج والمناطق الحدودية واللوجستيات وذلك لمدة ٦ سنوات، وتولي أيضاً رئيس فريق عمل التعاقدات علي الباب الرابع وذلك لتشغيل عدد ١٢٠ موظف للعمل بجميع فروع الهيئة، كما أنه أحد أعضاء ممثلي الجودة بالهيئة لنظم الإدارة وكان أيضاً عضواً فنياً بالأمانة الفنية للجنة متابعة السلع الغذائية الإستراتيجية المصرية والمشكلة بقرار رئيس مجلس الوزراء رقم ٢٠ لسنة ٢٠١٨، كما إنضم للعمل باللجنة الرئيسية للجنة سابقة الذكر كعضواً فنياً وإدارياً ومٌعد التقرير الرئيسي للجنة والذي يتم عرضة علي القيادة السياسية وذلك بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية مما أسفر عن كشفه بعدم دقة بيانات اللجنة في حساب الموجودات الخاصة بالسلع الاساسية والإستراتيجية بالبلاد
حياته
عادل أبو عامر، شاب مصري بسيط من عامة الشعب، ولد في حي المطرية في ١٤ نوفمبر ١٩٨٢ بأسرة من الطبقة المتوسطة ونشأ وتربى فى القاهرة وتحديداً فى حى الظاهر حيث منزل جدته، ومنذ أن كان في المرحلة الابتدائية وهو شخصية قيادية يحلم بحكم مصر حين قرر وضع صورته الصغيرة علي الحائط بالفصل الدراسى بدلاً من صورة رئيس الجمهورية في ذلك الوقت بمدرسته بمدينة نصر وهي مدرسة الصديق التجريبية للغات، التحق عادل أبو عامر بكلية الهندسة جامعة عين شمس، ومع ذلك تعطلت خططه عندما تم اتخاذ قرار عشوائي من قبل وزارة التعليم العالي بتسجيل خريجي المدارس الفنية المتقدمة العسكرية بنظام الخمس سنوات بالسنة التحضيرية لكليات الهندسة (إعدادي هندسة) بدلا من السنة الأولى المتخصصة، وقد أثر هذا التغيير غير المتوقع بعمق على عادل أبو عامر وكافة الدارسين وتقدمهم الأكاديمي حيث تضرر من النظام التعليمي في مصر في ذلك الوقت، وعلى الرغم من بداياته المتواضعة تابع عادل أبو عامر تعليمه بتصميم والتحق بجامعة القاهرة وحصل على درجة البكالوريوس في الإعلام من خلال نظام التعليم المفتوح ومع ذلك لم تكن رحلته الأكاديمية خالية من التحديات، نما استياء عادل أبو عامر من نظام التعليم المصري على مر سنوات مما آدي لشعوره بالإحباط وعدم الرضا علي هذا النظام التعليمي
القرار المفاجئ من قبل وزارة التعليم العالي في عملية التسجيل جعل عادل أبو عامر يشعر بالإحباط الشديد و القرار الذي اتخذته الحكومة المصرية في ذلك الوقت لم يجعله مرتبكا فحسب، بل أعاق رحلته التعليمية أيضاً، ازداد إستياء عادل أبو عامر من النظام أكثر عندما أدرك تأثير هذا القرار على آفاقه المستقبلية وعلى الرغم من مواجهة هذه التحديات، ظل مصمماً على تحقيق أحلامه، وقد سعى إلى مسارات بديلة لمواصلة تعليمه وضمان مستقبل أكثر إشراقاً لنفسه ومن خلال المثابرة والمرونة، قد عبر العقبات التي ألقيت في طريقه وفي مواجهة الشدائد، ظل تصميم عادل أبو عامر على النجاح ثابتاً ورفض ترك العيوب داخل نظام التعليم تهدم معنوياته
تعتبر رحلة عادل أبو عامر مصدر إلهام للكثيرين، حيث تظهر أهمية المرونة والسعي وراء المعرفة، حتى عندما تواجه خيبة الأمل و قد كانت التجارب التي عاشها عادل أبو عامر تسلط الضوء على الحاجة إلى الإصلاح داخل نظام التعليم وتلقي قصته الضوء على الصراعات التي يواجها عدد لا يحصى من الأفراد في المجتمع المصري والذين يحاولون التنقل عبر نظام هش ومكسور، ومن الأهمية اتخاذ خطوات لمعالجة هذه القضايا وتهيئة البيئة التعليمية إنصافاً للجميع، إن مرونة عادل أبو عامر وتصميمه على التغلب على العقبات بمثابة شهادة على قوته في تحمل التحديات الصعبة وبسبب قرار يبدو عشوائياً تم اتخاذه دون تخطيط مناسب من قبل وزارة التعليم العالي، وجد عادل أبو عامر نفسه في كلية التجارة بجامعة عين شمس بعد استنفاذه عدد سنوات الرسوب بكلية الهندسة بجامعة عين شمس، فقرر سحب مستنداته من كلية التجارة بجامعة عين شمس ليقرر مواصلة تعليمه في الجامعة العربية المفتوحة
لم يكن يعلم أنه بعد عام كامل من الدراسة، سيتم إبلاغه من إدارة الجامعة بأن مستنداته لم تقبل من قبل وزارة التعليم العالي، وكان هذا الخبر مدمراً لعادل أبو عامر لأنه يعني أنه لن يكون قادرا على متابعة حصوله علي شهادته العليا كما هو مخطط لها، عازما على عدم الاستسلام، انتظر عادل أبو عامر بصبر الفترة الفاصلة ليلتحق بالجامعة المصرية المفتوحة بجامعة القاهرة، والتي تبدأ بعد خمس سنوات من الحصول على شهادة التعليم الأساسي، وأخيراً، التحق وتخرج بنجاح من كلية الإعلام في جامعة القاهرة
لسوء الحظ، طوال هذه الرحلة، لم يكن عادل أبو عامر سعيداً بنظام التعليم المصري وقد تسبب عدم وجود التخطيط السليم من الحكومة المصرية له قدراً كبيراً من الإحباط وخيبة الأمل، على الرغم من شغفه بالتعلم وجهوده لمتابعة التعليم العالي، فقد واجه عقبات غير متوقعة على طول حياته التعليمية وحيث أنه غير راضي عن نظام التعليم المفتوح، قرر اتخاذ خطوة أخرى ومتابعة الدراسات العليا (ماجستير إدارة الأعمال) حيث أنه مهتم بمجال الإدارة، تقدم عادل أبو عامر بطلب لدراسة ماجستير في إدارة الأعمال بمركز مصري يتعاون مع مؤسسات تعليمية بريطانية مشهورة في بريطانيا وهي مؤسسة دولية تتعاون مع الجامعات المعتمدة دولياً، وعند بدأ الدراسة تم إخباره بعدم حصول المركز على إعتماد من المجلس الأعلى للجامعات، مما آدي لتوقف الدراسة مع عدم إمكانية الدراسة بالخارج وذلك للتكلفة العالية
أصبح تصميم عادل أبو عامر ومثابرته بمثابة قوته الدافعة، مما دفعه إلى تجاوز المصاعب والخروج أقوى وأقوي، وخلال رحلته التعليمية، أدرك عادل أبو عامر أنه لم يكن وحده في سعيه لتحقيق مستقبل أفضل بل شاركه آخرين في صراعات مماثلة من جميع أطياف الشعب المصري المتضرر من النظام التعليمي الهش وقاده هذا الإدراك إلى البحث بنشاط عن طرق لمواجهة هذه التحديات والدعوة إلى تحسينات في نظام التعليم
عادل أبو عامر مُعلم معتمد بالإتحاد المصري للمظلات والرياضات الجوية سابقاً وهو مُحب للرياضة بصفة عامة وقد مارس عادل أبو عامر عدة رياضات منها رياضة القفز بالمظلات حيث تدرج في رياضة القفز بالمظلات حتي تولي مهمة تدريب القافزين علي ممارسة رياضة القفز بالمظلات كما أنه حاصل علي المركز الرابع في بطولة الجمهورية للحركات الجوية عام ٢٠٠٢ كما أنه حاصل علي المركز الأول مكرر في نفس الوزن في بطولة مناطق القاهرة لرياضة الكنغ فو لدوري المدارس
ومع ظهور حركة كفاية في يوليو ٢٠٠٤ والمطالبة بتغيير النظام في ذلك الوقت وكثرة الاحداث والقرارات العشوائية وانهيار عدة قطاعات وقد كان عادل أبو عامر من متضرري قطاع التعليم كشاهد عيان، وفي سبتمبر ٢٠٠٥ حاول المشاركة بفاعلية بالإنتخابات الرئاسية ٢٠٠٥ ولم يتمكن من إصدار البطاقة الإنتخابية مثل الكثير من المصريين وكانت اللحظة الفارقة في ديسمبر ٢٠٠٧ عندما لم يجد الرعاية الطبية البسيطة بمستشفي السويس العام عندما تعرض لحادث علي طريق السويس، فقرر عادل أبو عامر في ذلك الوقت الترشح لمنصب رئيس الجمهورية وتحقيق حلمة وإنتظار أن تسمح الإجراءات بترشحه، فمنذ ذلك التاريخ قرر البدء في إعداد نفسه جيداً فبدء بالاهتمام بالاحداث السياسية والبيانات الحكومية الصادرة ودراسة الأزمات والقرارات الحكومية وأعلن إنضمامة بالجمعية الوطنية للتغيير بعضوية رقم ٢٠٨١٧ قبل ثورة ٢٠١١
بدء العمل بقطاع النقل السياحي بمدينة شرم الشيخ مما أسفر عن بعض استثماراته في مجال السياحة حيث تردده الدائم علي مدينة السلام التي كانت تعتبر المدينة الام بالنسبة له، بدء العمل وبدأت إستثمارتة كمستثمر صغير طموح يعمل بجد ليضع حجر الاساس لمشروع يلبي رغباته ويكون له صورة مشرفه لبلده وبعد عدة عقبات واحتكارات إتجه عادل أبو عامر للإستثمار العقاري والفني
تعاقد وتم تعينه بقرار من المحكمة في أبريل ٢٠٠٩ للعمل بالجهاز الإداري للدولة بجهة رقابية خدمية وهي الهيئة العامة للرقابة علي الصادرات والواردات للوقوف علي كافة نقاط القوة والضعف الخاصة بالدولة وتدرج عادل أبو عامر في شغل عدة أماكن هامة داخل المؤسسة الرقابية لكفاءته ولقدراته قبل وبعد التسوية الوظيفية حيث كان عضواً بالمكاتب الفنية لأهم الإدارات المركزية بالهيئة كما شغل أبو عامر منصب مديراً لإدارة مناطق الإنتاج والمناطق الحدودية واللوجستيات لمدة ٦ سنوات كما كُلفَ برئيس فريق عمل التعينات (تعاقدات باب رابع) للتعاقد مع عدد ١٢٠ موظف بالهيئة العامة للرقابة علي الصادرات والواردات التابعة لوزارة التجارة والصناعة، وفي أكتوبر ٢٠٢١ تم ضمه كعضواً فنياً / وفي أكتوبر ٢٠٢٢ تم ضمه كعضواً فنياً وإدارياً مع تكليفه بإعداد التقرير الرئيسي للجنة الرئيسية والذي يتم عرضة علي القيادة السياسية بلجنة متابعة السلع الغذائية الإستراتيجية المصرية والمشكلة بقرار رئيس مجلس الوزراء رقم ٢٠ لسنة ٢٠١٨ وذلك بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية باللجنة
،عادل أبو عامر مؤيد لثورة يناير ٢٠١١ ومؤيد لثورة ٣٠ يونيو ومؤيد لبيان ٣ يوليو، تفرغ عادل أبو عامر للعمل الحكومي مما أسفر عن طموحه الشخصي لتطوير القطاع الحكومي وبعض الإجراءات في الجهاز الإداري للدولة حيث قدم مقترحان الأول لهدم الحزب الوطني وتحويل منطقته الي نواه لتطوير المنطقة بالكامل مع إعمار مثلث ماسبيرو من جديد بمحافظة القاهرة، وفي أكتوبر ٢٠١٦ قدم المقترح الثاني بتحديد حد أقصي لهامش الربح مما أسفر عن صدور قرار رئيس مجلس الوزراء في ذات الوقت بتأسيس لجنة لمناقشة وضع أساليب مناسبة لهامش الربح، ثم قدم أوراق ترشحه لإنتخابات مجلس النواب بالدائرة السابعة في ٢٠٢٠ (النزهة – الشروق – بدر – التجمع الاول – التجمع الخامس – القطامية) وذلك للتجهيز والتحضير للإنتخابات الرئاسية القادمة وقد كان مرشحاً مستقلاً ولم ينضم لأي حزب سياسي وقد ذكر في وقت سابق أنه يسعي لتحقيق حلمة بحكم مصر وذلك لقيادة مصر للأمام مثل الدول المتقدمة حيث أنه متخصص في الإدارة ومن القيادات بالجهاز الإداري للدولة تعرف عادل أبو عامر علي أبرز المقومات الأساسية للدول المتقدمة من خلال سفره لـعدد ٢٠ دولة سافر وتجول ليثقل خبراته وسعيه لنقل جميع مقومات البلاد المتقدمة الي بلده الام مصر الحبيبة
المرشح الرئاسي المحتمل
عادل أبو عامر
في ظل تراجع جمهورية مصر العربية في جميع المجلات منذ فترة زمنية كبيرة جداً منذ أكثر من ١٠٠ عام تفشي خلالها العشوائية بكل صورها وذلك من خلال عدم القدرة والرغبة لإدارة موارد الدولة بالشكل الأمثل مما آدي الي العشوائية الكاملة علي مدار سنوات، نحن في حاجة الي إعادة تخطيط وهيكلة لكافة القطاعات مما يسفر عن إمتلاك أقتصاد قادر علي تلبية إحتياجات الدولة وقيادة مصر لخطوة واحده فقط الي الأمام
يُسعدني ويُشرفني أن أعلن عن بدء التقدم الرسمي للإنضمام للحملة الرئاسية ٢٠٢٤ وذلك إعتباراً من ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٣ وذلك لبدء العمل الفعلي للإنتخابات الرئاسية ٢٠٢٣، يرجي التفضل بالعلم بأن المرشح الرئاسي عادل أبو عامر – مرشح رئاسة جمهورية مصر العربية ٢٠٢٤ يتمني إنضمامك للحملة الرئاسية وذلك لدعمه ودعم مصر في المرحلة القادمة يرجي التفضل بالإطلاع علي جميع محتويات الحملة ومشاهدة جميع الوسائط الدعائية الخاصة بالترشح قبل ملئ طلب الإنضمام وذلك للتعرف علي التوجة السياسي للمرشح عادل أبو عامر – مرشح رئاسة الجمهورية ٢٠٢٤
المستندات المطلوبة للإنضمام للحملة بالنسبة
للمصرين المقيمين بالداخل (صورة شخصية حديثة – بطاقة الرقم القومي – صحيفة الحالة الجنائية حديثة)
بالنسبة للمصرين المقيمين بالخارج (فيديو لمدة 10 ثواني يوضح أصل بيانات جواز السفر والإقامة – صورة جواز السفر – صورة الإقامة مع خاتم الخروج)
طلب الإنضمام للحملة علي البريد الإلكتروني الخاص بالحملة